الضحايا دفعوا الأثمان في جمهورية الكيفمكان!
غرّد المرشح عن دائرة بيروت الاولى الدكتور جورج جوفلكيان: “تقرر هدم الاهراءات. الاسباب يمكن يكون الها علاقة بالسلامة العامة او فيها تكون تجارية. بس مش لازم انو يواكب هالخطوة خطوة اهم وهي اصدار القرار الظني، وانو الظابطة العدلية تنفذ القرارات القضائية المتعلقة بالجريمة لحتى ضحايا الانفجار وانا واحد منن ما يحسو بالأذى والظلم عن جديد؟”.
والدبور يغرّد: هدم الإهراءات والبلاد بلا قمح.. هدم الإهراءات والناس بلا خبز.. هدم الإهراءات والسياسيون يتلهون بالتُرّهات! في دولة قراراتها القضائية لا تنفّذ في غابة كل مين إيدو الو! فالأذى المعنوي والظلم أقوى من الأذى الجسدي! والدكتور جوفلكيان تكلّم بإسم لبنان، الضحايا دفعوا الأثمان والمسؤولون يتغندرون بأمان وآخر همّهم الإنسان في جمهورية الكيفمكان!