زكور الدفترجي بحلة جديدة وأجندة جديدة!
تسود حالة من الاستياء والاشمئزاز في الاوساط المعارضة والثورية كما في الاوساط الشعبية في غالبية الدوائر الانتخابية من اللوائح التي شكّلها وزير سابق تحت شعارات معارضة وعناوين برّاقة! وشبّه المعارضون الوزير المذكور بـ زكور الدفترجي في مسرحية لولو للاخوين رحباني والذي كانت مهمته الترشّح لخردقة اللوائح! وكأن لوائح السلطة لا تكفي فاستعانت بلوائح رديفة! فبعد 50 عاما يعود زكور الدفترجي بحلة جديدة وأجندة جديدة لتنفيذ خطة قديمة – جديدة!