يكفينا التضارب على حِسابنا ومن حِسابنا!
سأل ناظم الخوري: لماذا السلاح حالياً داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان؟ إذا كان لاستعادة فلسطين فالمقاومة إلاسلامية اللبنانية أصبحت القوة المتواجدة على الحدود مع العدو أما أن يستعمل للإقتتال العبثي بين الفصائل الفلسطينية لمصالح خارجية فيكفينا هدراً مجانياً لدماء الفلسطينيين واللبنانيين.
والدبور يقول: لقد أجاب الخوري بنفسه على سؤاله وتساؤلات ومخاوف اللبنانيين، وأضاء على مكامن الخطر على الشعبَين اللبناني والفلسطيني! فيكفي لبنان ما عاناه على مرّ السنين ويكفينا تضارب المصالح الخارجية على حِسابنا ومن حِسابنا!