السجيع والنافعة والطبقة غير النافعة!
قال سجيع عطية: “إذا اسمترّت النافعة على هذه الحالة فستكون “غير نافعة” وسوء الإدارة يؤذي البلد والناس وطفح الكيل”.
والدبور يقول: النافعة إسم على غير مسمّى بالنسبة للناس! أما بالنسبة للريّاس فهي نافعة و”مكتّرة” لأنها موطن السمسرات والصفقات والكومبينات والهات وخود خود وهات وفرض الخوّات…! وطبعاً يا عطية طفح الكيل من الطاقم الذي جلَب للبلاد والعباد الويل! وقطَع عنهم الحَيل! فالحل النافع والناجع يا سجيع هو بتطيير الطبقة والإدارة غير النافعة التي انتفعت على حساب الناس ومن حسابها!