بين المستقبل والوزير التربية بقعر البير!
قال “تيار المستقبل”: وصلت “رسالة الظلم” بحق أمل شعبان ممهورة بتوقيع وزير التربية، وبتغطية صريحة من مرجعيته السياسية…”
رد وزير التربية: “تهجم معيب لتيار المستقبل يعكس الحالة التي وصل إليها بعد انكفائه عن العمل السياسي..”.
الحزب الاشتراكي: ندعم الوزير بوجه بعض حملات التظلم والظلم والافتراء على صلاحياته…”
رد “المستقبل” على الرد: عباس الحلبي اختار الهروب إلى الإمام على قاعدة “إذا لم تستحِ فافعل ما شئت…”
والدبور يقول: وهكذا انفخت الدف وتفرّق العشاق عند مستديرة الاونيسكو ولعلعت الاصوات والتعابير والاتهامات.. بتربية وبلا تربية! الموظفة تتلطّى بمرجعيتها السياسية والوزير يستند الى مرجعيته السياسية! ولا تربية ولا من يحزنون! ولا قضاء ولا قانون! كلٌّ يشدّ على مشدّه! وكلّ جالس على الكرسي أي كرسي لا ولن يتركها! واختلط الحابل بالنابل وضاعت الطاسة وضاع التحقيق في بلد تربيته ضائعة كما دولته! وبين المستقبل والوزير التربية بقعر البير!