داعش الإرهابي وداعش الآذاري!
قال قائد الجيش: لن نسمح للمشروع الإرهابي بالتسلل إلى الداخل اللبناني مهما كلّفنا ذلك من تضحيات”.
والدبور يقول: لا شك إطلاقاً في كلام ومصداقية وعزم العماد جوزف عون وتضحيات الجيش في حماية الوطن والمواطنين.. لكن مَن ينقذنا من المشروع الآذاري “الاربعتعشي والتماني” الذي فتَك بالداخل اللبناني من مؤسسات ومواطنين ودولة وشرّع الابواب للخارج والتهم الاخضر واليابس ولم يشبع! فضاهى بخطورته الخطر الارهابي! فأضحى لبنان بين فكيّ داعش الإرهابي وداعش الآذاري!