رَوحة بلا رجعة الى فنزويلا!
غرّد نعمة افرام: “هلأ لوين؟! فوق قرقو تقلّو. البنوكي ما بِتْسَلِّم كاش لبناني والصيرفي ما بيقبض إلاّ كاش. طيّب كيف الصناعة والزراعة والمستشفيات بيشتروا المواد الأوليي؟ وإذا ما اشتروا، كيف بيعيش اللبناني. كيف بياكل، كيف بيشرب وكيف بيتطبّب؟! سؤال برسم المسؤولين عن الرحلي لفنزويلا”.
والدبور يقول: أسئلة افرام هي أسئلة الناس لكن لا ولن ننتظر إجابات من الريّاس! الذين آخر همّهم معيشة وصحّة الناس! هلأ لوين؟! في الطريق الى جهنّم! ولكي لا نصل إليها ليس عليك يا نعمة إلاّ أن تشتري تذاكر سفر رَوحة بلا رجعة الى فنزويلا لكل المسؤولين المتسوّسين! هكذا يخلص لبنان وتعود الحياة إلى اللبنانيين!