عدالة السماء آتية لا محالة!
غرّد نعمة افرام: بئس هذا الزمن… إنها علامات الانهيار التام فتحلل الدولة وصل بنا الى هكذا تعامل في قضية “انفجار المرفأ”.. ما من قضية أكثر منها إلحاحاً وتنتظر العدالة. للأسف “الهيئة وصل الوضع لحارة كل مين إيدو إلو”.
والدبور يغرّد: زمن الفجّار فجّار السياسة والنجاسة الذين باعوا الوطن في سوق النخاسة! على مَن تقرأ مزاميرك يا افرام؟! على هؤلاء الأزلام والأقزام؟! ومن “حارة كل مين إيدو إلو” الى “اوتيل صح النوم”! رحم الله الضحايا وإن تأخّرت وتعرقلت عدالة الأرض فعدالة السماء لن ترحم المتواطئين والمجرمين وستنصف الشهداء والمتضررين!