بين الوليد والوئام… ما بقي مازوت !
غرّد بلبل المختارة : “استغرب كيف تحرّكت الأصوات ومن كل حدب وصوب في الدفاع عن تهريب المازوت وكيف اعتبروا أنفسهم مستهدفين، معاذ الله قصدت التهريب بشكل عام والأرباح الطائلة التي تُجنى على حساب الخزينة اللبنانية والتي تكلف 10 مليون دولار يوميًا”
والدبور يغرّد : الوليد الجنبلاطي يستغرب دائما ما يقوله غيره ولا يسمع حتى هرطقاته اليومية. يستهدف الأشخاص ومن ثم ينكر مستهزءا بعقول الناس. اما الادّعاء ان قلبه على الخزينة اللبنانية فالأمر سوريالي! صدق المثل القائل “بيقتل الرجل وبيمشي بجنازتو”!
ردّ وهاب الجاهلية بتغريدة على طرازه : “إنت يا وليد بتهرّب مازوت وبتّاجر بالمازوت وإلك تلاتين سنة ريحتك مازوت. نحنا ما مندافع عن التهريب مندافع عن مظلوم تعديت عليه ودمرتلو عيلتو وبعدك لاحقو خاف ربك يا زلمي. كل القصة مزعوج لأن مش محتكر المادة هالمرّة وعبتوصل للناس بلا جميلتك.”
والدبور يغرّد : يا جماعة، وصلت ريحة مازوتاتكن ع سوريا، وطاروا دولاراتنا معا! مش مهمّ ان دافعتوا عن التهريب او لا، شو هيي وقفت ع هالتهريب ؟ هرّبتوا شبابنا، وعم بتهرّبوا ما بقي منا، وبعدكن فاكرين انكن عم تضحكوا علينا. صحيح راكبينا شقلة انتو وباقي المجموعة، بس بشرفكن بطّلوا تضحكوا علينا وتدّعوا العفّة !