صفقة العصر للكبار وسفقة العصر للصغار!
يدفع لبنان واللبنانيون الثمن باهظاً من اقتصادهم واموالهم ومعيشتهم نتيجة تقاعس وتواطؤ مسؤوليهم من جهة والمخططات الدولية والمشاريع الاقليمية من جهة ثانية حيث جاءت الصفقة التي عقدها الرئيس الاميركي ترامب مع اسرائيل بغطاء عربي واوروبي وما تتضمنه من مخططات جهنمية تطيح بحق العودة لفلسطينيي الشتات وتكرّس بقاءهم حيث هم في الدول المجاورة لفلسطين!كجزء من مؤامرة دولية واقليمية على هؤلاء وعلى شعوب الدول المذكورة! إضافة الى سياسية الترهيب بعقوبات قاسية والترغيب بمساعدات موعودة !عبر مقولة العصا والجزرة! فكانت صفقة العصر للكبار وسفقة العصر للصغار!