الإخلال بالتعهدات لمصلحة السرقات!
أكدت الرئاسة الفرنسية أنه “لم يفت الأوان لتشكيل حكومة والعمل لمصلحة لبنان ونأسف لعدم وفاء الساسة اللبنانيين بتعهداتهم”.
والدبور يؤكد: هذا الطاقم فات اوانه من زمان فهو لم يعمل يوماً لمصلحة لبنان وشعبه بل عمل لمصالحه الشخصية ومصالح زبائنيته واسياده! اما بالنسبة للوفاء فحدّث ولا حرَج فالساسة المتسوسون تعوّدوا على الاخلال بتعهداتهم الوطنية لمصلحة تعهدات ومناقصات ومشاريع السرقة والنهب والتشبيح وأكل الاخضر واليابس!