الطبقة المجرورة!
حذّر رئيس لجنة الأشغال النيابية نزيه نجم وقبل حلول الشتاء من “عدم قدرة المجاري الصحيّة على استيعاب كميّة المطر التي ستهطل”.
والدبور يسأل النائب البيروتي المستقبلي وعضو الكتلة الزرقاء! وفي الذكرى الثانية لفيضانه، أين أصبح التحقيق النزيه في فضيحة مجرور الرملة البيضاء؟! وهل سيسطَع نجم العدالة أم أن الرملة ستبقى سوداء؟! تماماً كوجوه وأيادي طبقة المتسوّسين المجرورين؟!