الوزير ورئيس الوزارة وحكومة عالهوارة!
المكتب الاعلامي لوزير الدفاع: ان ادارة شؤون البلاد تستوجب بالمسؤول “اي مسؤول” الا يقع في التناقضات، وهذا مع الاسف حال رئيس الحكومة! ونهيب بالمسؤولين الابتعاد عن الحسابات الشخصية او المنافع الذاتية وتصفية الحسابات السياسية”
مصادر حكومية: بيان وزير الدفاع تناقض بحد ذاته أفليس وزير الدفاع هو نفسه مَن كان يعترض على التمديد ويطالب بتعيين قائد جديد للجيش ومجلس عسكري جديد؟
والدبور يقول: دبكت بين رئيس حكومة تصريف الاموال ووزير الدفاع عن اللقب! وكل ذلك على خلفية التمديد لقائد الجيش والتعيينات العسكرية! فدارت اسطوانة الاتهامات المتبادلة! بالتناقضات والحسابات والمحسوبيات! وكل ذلك بهدف تقاذف المسؤوليات! لكن في النتيجة كما حنا نجيب كذلك حنَين سليم! في حكومة كل مين إيدو إلو! ودولة الكيفمكان! والطقم التعبان! والزمن العدمان! الذي لا يصلح فيه لا فلان ولا علتان! لأن في النهاية الجيش يدفع الاثمان واللبناني جوعان والمسؤول فجعان! وبين التناقض والمنافع طاقم غير نافع! وبين رئيس الوزارة والوزير حكومة عالهوارة وتعتير بتعتير!